أولاد تستور
بسم الله الرحمان الرحيم

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
مدير المنتدى محمد القرواشي
أولاد تستور
بسم الله الرحمان الرحيم

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
مدير المنتدى محمد القرواشي
أولاد تستور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مدير المنتدى محمد القرواشي يرحب بجميع الزوار و الأعضاء.
 
الرئيسيةالرياضة، في بلادنا، I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخول
garouachi1994
كل المساهمات المخالفة للقوانين سيتم حذفها دون سابق إنذار
لا تنس أبداً أن عالم الانترنيت ليست أدغالاً لا قانون يحكمها ولا تعتقد أن جلوسك وراء حاسوبك يضمن لك سرية هويتك
قامت الإدارة بتعطيل حساب 35 عضو بسبب الغياب المطول

 

 الرياضة، في بلادنا،

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد القرواشي
المدير العام للمنتدى
المدير العام للمنتدى
محمد القرواشي


عدد المساهمات : 33
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
العمر : 30
الموقع : https://testour-beja.ahlamontada.net

الرياضة، في بلادنا، Empty
مُساهمةموضوع: الرياضة، في بلادنا،   الرياضة، في بلادنا، Empty31.07.09 22:38

الرياضة، في بلادنا، هي قول يقترن بالفعل. فالناظر إلى المشهد الرياضي يدرك مدى الخطوات والنجاحات التي حققتها الرياضة التونسية على مستوى كل أشكال الممارسة الرياضية. وما من شك في أن الفعل الرياضي في تونس يستند إلى أقوال ترد في خطب وتصريحات سيادة الرئيس زين العابدين بن علي، محددة الفلسفة العامة للنشاط الرياضي ومسطرة البرامج والمشاريع ومحفزة الإطارات الرياضية والرياضيين لمزيد البذل والعطاء حتى تسمو الممارسة الرياضية نحو أهدافها النبيلة وتحقق النتائج الإيجابية وترفع الراية الوطنية خفاقة في المحافل الدولية.

ولكي تبقى أقوال سيادة الرئيس حاضرة في أذهان المسيرين والرياضيين والمعين الذي لا ينضب لحفز الهمم والارتقاء بالرياضة إلى مستويات الإبداع والتألق والامتياز، نضع بين يدي كل المهتمين بالشأن الرياضي ببلادنا هذا الكتيب الذي يشتمل على مجموعة من الفقرات الواردة في خطب سيادة الرئيس والتي يمكن الاهتداء بمعانيها كل يوم، بل كل لحظة، لتحسين الموجود والارتقاء نحو الأفضل

ولقد حرصنا، في تقديم هذا العمل التوثيقي، على تنويع المحاور حتى يجد كل مهتم بالشأن الرياضي، المدخل الذي يتماشى واختصاصه ويلبي حاجته.

هذا وقد وردت مقتطفات الخطب الرئاسية، مرتبة زمنيا بطرية تصاعدية منذ 1987 ضمن المحور الواحد، ممهدا لكل فقرة بتاريخ الحدث لمناسبة التي أتى فيها خطاب سيادة الرئيس.


الأخلاق و الروح الأولمبية
1/7/2000 (اليوم الوطني للرياضة والروح الأولمبية)
وحرصا منا على مزيد تكريس هذا الاتجاه لدى رياضيينا وحفزهم إلى الإصرار على التفوق وإحراز أحسن النتائج نأذن اليوم بالرفع في مقدار جائزة رئيس الجمهورية للروح الرياضية إلى 100 ألف دينار.
وأعرب بهذه المناسبة عن شكري وتقديري لأعضاء اللجنة الأولمبية الدولية وفي مقدمتهم الرئيس جوان انتونيو سامرانش للهدية الرمزية التي أسندوها إلي عنوانا لتفتح الألعاب الأولمبية على القرن القادم وتأكيدا لما يجمع تونس وبقية الأسرة الأولمبية من إيمان بالقيم والمثل التي قامت عليها الحركة الأولمبية من أجل بناء عالم يسوده السلام والمحبة.

30/6/2001(الاحتفال باليوم الوطني للرياضة والروح الأولمبية)
ونحن نغتنم فرصة احتفال تونس باليوم الوطني للرياضة والروح الأولمبية وبمناسبة تنظيمها للدورة الرابعة عشرة لألعاب البحر الأبيض المتوسط لنتوجه بنداء إلى اللجنة الدولية لألعاب البحر المتوسط وللجنة الأولمبية الدولية وكل الاتحادات الرياضية الإقليمية والدولية بأن تكون المواعيد الرياضية هدنة قوامها الأمن والسلام والتسامح في العالم لا سيما بين الدول المشتركة في الدورات الأولمبية والرياضية المعنية فتكف عن النزاعات والحروب وتمتنع عن كل أشكال العنف والصراع طوال أيام الألعاب الإقليمية والدورات الأولمبية والبطولات الدولية حتى يتغلب البشر بفضل الرياضة والروح الأولمبية على خلافاتهم فينتشر في الأرض الأمن والسلام وتغمر القلوب المحبة والتسامح.
ولما كانت الرياضة ركنا أساسيا من نظامنا التربوي ورافدا رئيسيا من روافد مجتمعنا المدني فإننا نعول على المسؤولين في مختلف الجامعات والجمعيات والهياكل الرياضية وأجهزة الإعلام لكي تمارس الرياضة في نطاق التنافس النزيه والتصرف الحضاري والمقاصد الأولمبية النبيلة داخل ميادين اللعب وفي الحياة العامة تحقيقا للتوازن المنشود بين النشاط البدني والسلوك التربوي.

8/7/2002(الاحتفال باليوم الوطني للرياضة والروح الأولمبية)
وتماشيا مع قرار اللجنة الأولمبية بوضع سنة 2003 تحت شعار "الثقافة والتربية الأولمبية"، وإيمانا منا بفضائل الفكر الأولمبي في تربية الناشئة وتكوين المسيرين الرياضيين، نعلن قرارنا بإدماج محور خاص بالثقافة الأولمبية في برامج مختلف المعاهد العليا للرياضة والتربية البدنية انطلاقا من السداسية الثانية للسنة الجامعية 2002-2003.كما نوصي ببرمجة حصة سنوية من مادة التربية البدنية بمدارس التعليم الأساسي والمعاهد الثانوية تخصص للتعريف بالحركة الأولمبية وبمضامينها التربوية والثقافية. وندعو مختلف وسائل الإعلام إلى إيلاء هذا الموضوع العناية التي يستحقها لما في ذلك من انعكاس إيجابي على تربية الناشئة وتعويدها على التحلي بالروح الرياضية داخل الملاعب وخارجها.


الإعلام الرياضي
20/9/2001(تكريم الرياضيين التونسيين الذين تألقوا في الدورة 14 لألعاب المتوسط "تونس 2001")
كما أتوجه بالشكر والتقدير إلى أعضاء أسرة الإعلام والاتصال على التغطية الإعلامية المكثفة لمختلف المسابقات التي احتوتها الدورة وما رافقها من جهود في إضفاء طابع الإمتاع والشمولية على فرحة تونس بألعاب المتوسط.

8/7/2002(الاحتفال باليوم الوطني للرياضة والروح الأولمبية)
وتماشيا مع قرار اللجنة الأولمبية بوضع سنة 2003 تحت شعار "الثقافة والتربية الأولمبية"، وإيمانا منا بفضائل الفكر الأولمبي في تربية الناشئة وتكوين المسيرين الرياضيين، نعلن قرارنا بإدماج محور خاص بالثقافة الأولمبية في برامج مختلف المعاهد العليا للرياضة والتربية البدنية انطلاقا من السداسية الثانية للسنة الجامعية 2002-2003. كما نوصي ببرمجة حصة سنوية من مادة التربية البدنية بمدارس التعليم الأساسي والمعاهد الثانوية تخصص للتعريف بالحركة الأولمبية وبمضامينها التربوية والثقافية. وندعو مختلف وسائل الإعلام إلى إيلاء هذا الموضوع العناية التي يستحقها لما في ذلك من انعكاس إيجابي على تربية الناشئة وتعويدها على التحلي بالروح الرياضية داخل الملاعب وخارجها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://testour-beja.ahlamontada.net
 
الرياضة، في بلادنا،
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أولاد تستور :: الفئة الأولى :: قسم تونس الخضراء :: الرياضة و الفن و الإعلام بتونس-
انتقل الى: